๑.ทำให้ขวนขวายใส่ใจในสิ่งที่ชอบผัดผ

๑.ทำให้ขวนขวายใส่ใจในสิ่งที่ชอบผัดผ่อน

ดังได้กล่าวแล้วว่ามรณสติทำให้เราตระหนักว่าเรามีเวลาเหลืออยู่ในโลกนี้อย่างจำกัด และจะตายไปเมื่อใดก็มิอาจรู้ได้ (“ชาติหน้าหรือวันพรุ่งนี้ อะไรจะมาก่อน ไม่มีใครเลยที่รู้ได้”เป็นภาษิตธิเบตที่ย้ำเตือนความจริงข้อนี้เป็นอย่างดี) ดังนั้นจึงกระตุ้นให้เราต้องเร่งรีบทำสิ่งสำคัญก่อนที่จะไม่มีโอกาสได้ทำ โดยทั่วไปสิ่งสำคัญเหล่านี้เรามักชอบผัดผ่อน เนื่องจากเห็นว่าจะทำเมื่อไรก็ได้ ไม่มี “เส้นตาย” เช่น การปฏิบัติธรรม การสร้างสมบุญกุศล การให้เวลากับครอบครัวหรือพ่อแม่ ในขณะที่กิจวัตรประจำวันของเรานั้นมีเรื่องอื่น ๆ มากมายที่ดูเหมือนเร่งด่วนกว่า เพราะมีเส้นตายชัดเจน จึงบังคับอยู่ในทีให้ต้องทำให้เสร็จโดยเร็ว เช่น ส่งลูกไปโรงเรียน หาลูกค้าให้ถึงเป้า ส่งงานตามกำหนด ผ่อนรถ ไปงานศพ ฯลฯ บางอย่างแม้ไม่สำคัญเลย แต่ดึงดูดใจมากกว่า และมีกำหนดเวลาชัดเจน เช่น ไปเที่ยวห้างที่กำลังจัดเทศกาลลดราคา ชมภาพยนตร์ซึ่งใกล้จะออกจากโรง หรือดูการถ่ายทอดสดฟุตบอลโลก กิจกรรมเหล่านี้มักแย่งเวลาไปจากเราจนไม่มีเวลาเหลือสำหรับสิ่งสำคัญที่ไม่เร่งด่วน ผลก็คือต้องเลื่อนการเข้าอบรมปฏิบัติธรรมไปเรื่อย ๆ หรือไม่มีเวลาให้กับครอบครัวเสียที ส่วนการไปเยี่ยมพ่อแม่หรือบวชให้ท่านก็ต้องผัดแล้วผัดอีก มีหลายคนที่ต่อเมื่อป่วยหนักกะทันหันจึงค่อยรู้สึกเสียดายที่ไม่ได้ทำสิ่งเหล่านี้ในขณะที่ยังมีสุขภาพดีอยู่ บางคนมาได้คิดเมื่อใกล้จะตายแต่ถึงตอนนั้นก็สายเสียแล้วที่จะทำอะไรได้

การระลึกถึงความตายอย่างจริงจังจะกระตุ้นให้เราจัดลำดับความสำคัญของสิ่งต่าง ๆ ในชีวิตใหม่หมด จากเดิมที่เอาเรื่องสำคัญแต่ไม่เร่งด่วนไปไว้ในลำดับท้าย ๆ คือทำทีหลังสุดเมื่อทำอย่างอื่นเสร็จแล้ว (ซึ่งมักจะไม่เสร็จเสียทีเพราะมีเรื่องใหม่ ๆ เข้ามาอยู่เรื่อย ๆ) ก็จะเลื่อนขึ้นมาทำเป็นอันดับแรก ๆ หรือทำเป็นกิจวัตร ส่วนเรื่องที่ไม่สำคัญแต่เร่งด่วน ตลอดจนเรื่องที่ไม่สำคัญและไม่เร่งด่วนแต่ให้ความสนุกสนานเพลิดเพลินใจ ก็จะถูกจัดไว้ในลำดับท้าย ๆ คือทำหลังจากที่สิ่งสำคัญได้ทำเสร็จแล้ว

ผู้ที่เจริญมรณสติอย่างถูกวิธี ไม่เพียงเตือนตนว่าต้องตายไม่ช้าก็เร็ว หากยังถามตนเองอยู่เสมอว่าพร้อมจะตายหรือยังหากหมดลมวันนี้ สำหรับผู้ที่ยังไม่พร้อม คำถามนี้จะกระตุ้นให้ใส่ใจขวนขวายทำ ๒ ประการต่อไปนี้

ผลลัพธ์ (อาหรับ) 1:

1-جعل بذل النفس في شيء من هذا القبيل لوحة للاسترخاء.قال أن يعطينا فعل الوعي يحتضر، أدركنا أن هناك وقت في هذا العالم محدودة، وعندما قال أنه لا يمكن معرفة ("الجبهة الوطنية أو ما سيأتي غدا، قبل لا أحد على الإطلاق أن تعرف" قوله التبت أن تذكر هذه الحقيقة أيضا.) ولذلك، يجب أن نسارع إلى القيام بأمور مهمة قبل أنها مصنوعة. بشكل عام، هذه الأمور الهامة عادة نود الاسترخاء لأنهم يرون أن تفعل عندما بات. هناك لا "الميتة"، مثل التأمل لإنشاء مؤسسة خيرية لإعطاء وقت سومبون الأسرة، أو آبائهم، بينما لدينا الروتين اليومي، فقد العديد من القصص الأخرى التي تبدو أكثر من خط ميت على وجه السرعة لأن لديهم قوة واضحة في واحد في كل مرة، لجعل الكرة بسرعة.بارونجريان تتطلع إلى بلوغ هذا الهدف. إرسال بواسطة مجموعة للاسترخاء بعض الجنازة، وما إلى ذلك، حتى إذا لم الحرج على الإطلاق، ولكن هناك أكثر وضوحاً، مثل المواعيد النهائية وإلى متجر خصم الذي كان يجري تنظيم مهرجان. مشاهدة الفيلم، الذي يقع بالقرب من الفندق، أو انظر العيش في عالم كرة القدم. هذه الأنشطة كثيرا ما تتنافس للوقت عندما أخيرا ليس لدينا الوقت لأنه من المهم أن غير العاجلة. نتيجة لذلك يجب الانتقال إلى التأمل حتى التدريب أو ليس لديك وقت لنضيعه مع تي. أفضل زيارة والديهم أو قضى، عليك أن يحرك ويقلب مرة أخرى. هناك الكثير من الناس الذين يأتون إلى المرضى بسرعة، الشعور الثقيل أسفه لعدم القيام بهذه الأمور في حين أنهم يتمتعون بصحة جيدة. بعض الناس يعتقدون عند قرب الموت، ولكنه الآن متأخراً لفعل أي شيء.لإحياء ذكرى الموتى جدية هي تحثنا على إعطاء الأولوية للأمور في كل من الحياة. من أن هامة ولكنها ليست ملحة إلى تسلسل أواخر مصنوع في وقت لاحق عندما يتم واحد آخر (الذي هو عادة عدم إكماله لأنه شيء جديد يأتي تلبيتها،) فإنه سوف يتقدم في الدرجة الأولى أو روتينية. المقطع، مهمة ولكن الأمور ليست ملحة، فضلا عن المسائل التي ليست مهمة وليست ملحة، ولكن أنها متعة للاستمتاع بالترتيب المتأخر الذي بعد ما قمت به.أولئك الذين ندرك كيف ي-خدمة يومرون. ليس فقط أن أذكر أنفسنا كيف يموت عاجلاً إذا كان عليك أن تسأل نفسك هو أم لا والجميع على استعداد ليموت إذا الرياح اليوم. لأولئك الذين لا تزال جاهزة. هذه المسألة ويحث على بذل النفس إيلاء اهتمام 2 الأسباب التالية:

ผลลัพธ์ (อาหรับ) 2:

1. تبذل جهدا واعيا على أشياء مثل مؤجل ذكر أن وقف الوعي يجعلنا ندرك أن لدينا وقت محدود للغاية من في هذا العالم. وسوف تموت عندما لا يعرف ذلك. ("سيأتي الجبهة الوطنية أو غدا، لا أحد يعرف"، وقال المثل التبت أن يذكرنا هذا الواقع كذلك)، لذلك يشجعنا على القيام بأي شيء على عجل قبل فرصة كبيرة للقيام بذلك. أساسا ما نحن عادة مثل هذه التأجيل. لأن ذلك يتم عندما يكون هناك أي "موعد نهائي" كممارسة. خلق سومبون الخيرية الوقت مع العائلة أو الأهل. في حين أن الروتين اليومي بأن لدينا الكثير من البعض على ما يبدو أكثر إلحاحا. فمن موعد نهائي واضح وهي تقع في ستستكمل قريبا، مثل إرسال الأطفال إلى المدرسة. للعملاء للوصول إلى الهدف عملا السيارة الجنازة استئجار وما إلى ذلك حتى بعض غير مهم. لكن دعوة أكثر والموعد النهائي واضح للمخازن الخصم التي تعقد. هذا الفيلم هو على وشك الخروج من المرآب. أو مشاهدة مباريات كأس العالم عبر التلفزيون. هذه الأنشطة غالبا ما يستغرق وقتا طويلا بعيدا عنا حتى لا يكون هناك وقت غادر الأشياء المهمة التي هي ليست ملحة. والنتيجة هي أن يكون المشاركون إلى أجل غير مسمى، أو ليس لديهم الوقت لممارسة معه. يمكن المقلية الوالدين زيارة أو الكهنة، ثم يقلب مرة أخرى. كثير من الناس عندما فجأة سوء، لذلك شعرت أنني لم أفعل هذه الأشياء في حين أنهم يتمتعون بصحة جيدة. بعض الناس يعتقدون عندما أوشك على الموت، ولكن بحلول ذلك الوقت كان متأخرا جدا لفعل أي شيء لاحياء ذكرى وفاة سيحث على محمل الجد في ترتيب أولويات الأشياء في حياة جديدة. من المهم جدا لكن ليست ملحة من أجل وضع حد لعطلة نهاية الاسبوع في وقت لاحق على أن تفعل شيئا آخر القيام به. (عادة لا يتم ذلك أي شيء لأن هناك الكثير من المزيد في المستقبل)، فإنه سينتقل إلى الأول أو روتين. موضوع ليس مهما ولكن عاجلا. انها ليست مهمة وليس عاجلا، ولكن للاستمتاع متعة. وسوف يعقد في تسلسل نهاية المهم أن يتم بعد وقف الوعي تتطور في الطريق الصحيح. ليس فقط للإنذار المبكر الذي يجب أن يموت عاجلا أو آجلا. إذا كنت تسأل نفسها إذا كانوا على استعداد للموت أو للموت اليوم. بالنسبة لأولئك الذين ليسوا على استعداد وهذا سوف يشجع جهدا واعيا للقيام اثنين من الأسباب التالية.

ผลลัพธ์ (อาหรับ) 3:

1 - بذل نشاطا الانتباه إلى أمور مثل تأجيل

.وكما قلت أن มรณสติ يجعلنا ندرك أننا قد ترك هذا العالم الاقتصاديو مات عندما لا يعرف هذا.("القادم أو غدا، ما قبل.ولذلك، تشجع لنا أن نفعل ذلك من قبل لم تحصل على فرصة للقيام بها.وعلى العموم فإن هذه الأهمية فإننا نميل إلى وضع قبالة.لأن من شأنها أن تفعل في أي وقت. "مهلة"، مثل ممارسة خلق ميزة السليم.مع الروتين اليومي لحياتنا التي لديها العديد من الآخرين التي تبدو أكثر إلحاحا لأن الموعد النهائي المحدد الواضح.في الفريق حتى النهاية في أقرب وقت على إرسال أطفالهم إلى المدارس، العثور على الزبائن الوصول إلى الهدف، من المقرر ان يعمل ريلاكس السيارة.الخ، بل إن البعض لا يهم، ولكن اجتذبت أكثر من واضحة، مثل السفر للعمل في مهرجان الخصم.الفيلم، الذي كان قريبا من مغادرة المسرح.أو مشاهدة البث المباشر لكأس العالم.والنتيجة هي تعزيز ممارسة التدريب حول أو لم يكن لديك الوقت مع العائلة الآن.زيارة الوالدين أو أمره يجب أن يقلب ويقلى فيه.شخص ما يعتقد عند قرب الموت، ولكن بعد فوات الأوان لفعل أي شيء!
.ذكر الموت خطير سوف تشجعنا على أولوية الأمور في الحياة.من الأصلي وبذلك مهم بس مش مستعجل في أمر آخر، هو عندما تفعل خلاف ذلك انتهى.