การมีท่าทีและทัศนคติต่อชีว

         การมีท่าทีและทัศนคติต่อชีวิตและความตายที่ไม่ถูกต้อง ไม่ว่าจะเป็นความประมาทในความตาย ความเกลียดกลัวความตาย เป็นสาเหตุสำคัญประการหนึ่งของความทุกข์ และความเครียดของผู้คนส่วนใหญ่ในปัจจุบัน ยิ่งคิดถึงความตายยิ่งกลัวตาย จึงพยายามหลีกเลี่ยงละเลยที่จะครุ่นคิดถึง หลีกหนี และไม่สนใจที่จะเรียนรู้เพื่อเตรียมพร้อมรับมือกับความตายที่ต้องมาถึงอย่างแน่นอน แต่เลือกที่จะไปเผชิญความตายเอาดาบหน้าเมื่อหมดทางเลี่ยงแล้ว ทำให้เมื่อถึงเวลาที่ตนเองหรือคนใกล้ชิดต้องตายจริงๆ จึงทำอะไรไม่ถูก เพราะไม่มีความรู้ และไม่เคยตระเตรียมตัวอะไรไว้เลย

         ปัญหาดังกล่าวดูเหมือนจะเป็นปัญหาร่วมของมนุษยชาติ ในต่างประเทศมีการศึกษาพบว่า สาเหตุสำคัญอย่างหนึ่งที่ทำให้คุณภาพชีวิตของผู้ป่วยระยะท้ายไม่ดี ผู้ป่วย ญาติ ตลอดจนแพทย์พยาบาลจัดการต่อการตายได้อย่างยากลำบาก คือทัศนคติที่ปฏิเสธความตายมาโดยตลอด เพียงแค่การบอกข่าวร้ายก็สามารถกระทบกระเทือนจิตใจ ทำให้ผู้ป่วยทรุดหนักลงได้ จนญาติอาจฟ้องร้องโรงพยาบาลเป็นเงินจำนวนมหาศาล เรียกได้ว่าเป็น “อาการเปราะบางต่อความตาย”

         ดังนั้น แม้จะมีบุคลากรที่มีความรู้ความสามารถ ผ่านการอบรมด้านการดูแลผู้ป่วยแบบประคับประคองในระยะท้ายของชีวิต (พาลลิเอทีฟแคร์) มาเป็นอย่างดี มียาช่วยลดความปวดอย่างเพียงพอ แต่เมื่อมาติดอุปสรรคใหญ่ตรงที่ไม่สามารถพูดเรื่องความตายกับผู้ป่วยและญาติได้ ส่วนใหญ่จึงต้องรักษาแบบ “สู้จนหยดสุดท้าย” ตามแนวทางหลักของการแพทย์ตะวันตกสมัยใหม่ เกิดการยืดชีวิตจนเกินความจำเป็น สร้างความทรมานแก่ผู้ป่วยจำนวนมากและญาติอย่างไม่น่าจะเป็น

         การรณรงค์เรื่อง “ความตายพูดได้” เพื่อพยายามเปลี่ยนแปลงวัฒนธรรมปฏิเสธความตายด้วยการเริ่มต้นพูดถึงความตาย จึงเป็นสิ่งที่หน่วยงานด้านสุขภาพในหลายประเทศใช้เป็นแนวทางในการแก้ปัญหาดังกล่าว 

         ...

         แต่การพูดถึงระลึกถึงความตายไม่เพียงมีประโยชน์ในการช่วยให้ผู้คนตายดี ซึ่งอาจเป็นเรื่องอนาคตอันใกล้หรือไกล ไม่มีใครรู้ เท่านั้น แต่ยังมีประโยชน์ที่เห็นผลได้ในปัจจุบันทันที คือทำให้ชีวิตปลอดโปร่งโล่เบา เกิดแรงบันดาลที่จะใช้ชีวิตอย่างมีคุณค่า ไม่ประมาท ตลอดจนช่วยทำให้ใจปล่อยวางเมื่อมีความทุกข์ได้ง่ายขึ้นอีกด้วย

         ...

         กลับเข้ามาที่สังคมไทย ในช่วงสิบปีที่ผ่านมา มีการเคลื่อนไหวเพื่อเรียนรู้เรื่องการตายดีและการดูแลผู้ป่วยระยะท้ายอย่างจริงจังปรากฏขึ้นเป็นจำนวนไม่น้อย เริ่มจากผู้สนใจและบุคลากรสุขภาพกลุ่มเล็กๆ ก่อนจะขยายตัวต่อเนื่องอย่างช้าๆ มาจนถึงปัจจุบัน ล่าสุด จากการจัดงาน “Before I die พร้อมก่อนตาย” กลางห้างยักษ์แถวราชประสงค์ ไปเมื่อกลางเดือนตุลาคม ปีกลาย โดยเครือข่ายพุทธิกา พบว่ามีชาวไทยและเทศมาร่วมงานจนเต็มลานจัดงาน มากมายกว่าที่คาดการณ์กันไว้อย่างนึกไม่ถึง แม้แต่ชาวต่างชาติที่มาร่วมงานยังรู้สึกประหลาดใจและชื่นชมว่า ในประเทศของเขาไม่สามารถพูดเรื่องความตายในสถานที่เปิดเผยเช่นนี้ได้ (อ่านรายละเอียดเพิ่มเติมในบทความเรื่อง “Before I die พร้อมก่อนตาย” ใน อาทิตย์อัสดง ฉบับที่ ๑๙)

         ผลจากการจัดงานดังกล่าว เป็นตัวอย่างหนึ่งที่ชี้ให้เห็นถึงความเปลี่ยนแปลงบางอย่างในสังคมไทยปัจจุบัน ความเชื่อว่าการพูดถึงความตายเป็นสิ่งอัปมงคลอาจไม่ใช่เรื่องจริงเสียทีเดียว เพราะตลอดหลายปีที่ผ่านมา ทุกครั้งที่โครงการเผชิญความตายอย่างสงบ เครือข่ายพุทธิกา จัดงานเสวนาหรืออบรมเกี่ยวกับชีวิตและความตาย จะมีคนสนใจเข้าร่วมเป็นจำนวนมากทุกครา แสดงว่ามีผู้คนจำนวนไม่น้อยที่พร้อมจะเรียนรู้ พร้อมจะพูดคุยเรื่องความตายอย่างเปิดเผย แต่การขยายปรากฏการณ์ดังกล่าวให้กว้างขวางออกไป เพื่อให้การพูดคุยเรื่องความตายเข้าไปอยู่ในวิถีชีวิตประจำวันของผู้คน ยังต้องอาศัยความพยายามและความคิดสร้างสรรค์อีกมาก โดยเฉพาะอย่างยิ่ง การสร้างเครื่องมืออันหลายหลากที่เหมาะสมกับเงื่อนไขชีวิตและความสนใจของผู้คนกลุ่มต่างๆ ในสังคม

         ...

         คำถามดังกล่าว เป็นคำถามร่วมของผู้คนทั่วโลกที่เห็นความสำคัญของการเรียนรู้เรื่องความตาย กองสาราณียกรอาทิตย์อัสดงเห็นความพยายามที่จะคิดค้นเครื่องมือเพื่อเปิดใจและเปิดทางให้ผู้คนได้มาพูดคุยเรื่องดังกล่าวในรูปแบบที่แตกต่างหลากหลายน่าสนใจ ควรที่เราจะนำมาพินิจใคร่ครวญเพื่อเรียนรู้ข้อดี ข้อจำกัดอย่างจริงจัง เพื่อหาทางนำมาประยุกต์ใช้ให้เหมาะสมกับบริบทของสังคมไทยต่อไป  

- See more at: http://www.budnet.org/sunset/node/291#sthash.ciUI9zYB.dpuf

ผลลัพธ์ (อาหรับ) 1:

يشبه الموقف تجاه الحياة ووفاة غير صالحة. سواء كان ذلك الإهمال في وفاة الكراهية المتخصصة الخوف من الموت هو واحد من أهم أسباب المعاناة والإجهاد لمعظم الناس اليوم. كلما نفكر في الموت أكثر يخشى وفاتهم. ذلك في محاولة لتجنب الوقت الكافي للتفكير في الهروب ولا يعيرون أي اهتمام لتعلم كيفية الاستعداد للتعامل مع الموت، التي يجب أن تصل إلى الدورة، ولكن اختيار الذهاب في مواجهة الموت، وأحاطت بالسيف أمام جميع الطريق ومتى يجب تجنب. عندما حان الوقت لجعل نفسك أو شخص ما يجب أن يموت فما هو ليس لأن هناك لا دعم المعارف وابدأ أي شيء. المشكلة، على ما يبدو، قضية الإنسانية. التعليم الدولية وجدت أن أحد الأسباب الهامة أن يجعل من نوعية الحياة للمرضى الذين يعانون من المرحلة النهائية ليست جيدة. إدارة الأقارب المرضى، فضلا عن الممرضات للموت، صعبة هي المواقف الرافضة للموت. قل فقط الأخبار السيئة، فإنه يمكن أن تؤثر على أسباب العقل المريض أن يركع أصعب حتى الأقارب يمكن مقاضاة المستشفى بمبلغ كبير من المال. المعروفة باسم "علامات هشة نحو الموت". ولذلك، حتى مع الناس الذين لديهم المعرفة والتدريب من خلال تقديم الرعاية للمرضى في نهاية المدة حياة مكتفية (الشفاه الشاحب، فقه)، فضلا عن حبوب منع الحمل تقلل الألم ما فيه الكفاية، ولكن عندما يتعلق الأمر بعصا عقبة كبيرة لا يمكن التحدث مع المرضى والأقارب يموتون. أن غالبية الحاجة إلى الحفاظ على "قتال حتى آخر قطره" كوسيلة رئيسية للطب الغربي الحديث. لإطالة أمد الحياة حتى أكثر من اللازم. إنشاء عدد كبير من المرضى الذين يعانون ولا أحد أقاربه. حملة "حديث الموت" في محاولة لتغيير ثقافة الموت انخفضت ببدء الحديث عن الموت. وأمر أن السلطات الصحية في العديد من البلدان تستخدم كوسيلة لحل المشكلة.          ... ولكن متحدثاً لإحياء ذكرى الموتى وليس فقط مفيداً في مساعدة الناس للموت، التي قد تكون قريبة أو بعيدة، مصير. لا أحد يعرف، ولكن هناك أيضا فوائد لمشاهدة النتيجة في اللحظة الحالية هي حياة أحبائهم، الدرع، الضوء. ولد الإلهام لاستخدام قيمة الحياة لا أن نقلل من شأن، فضلا عن المساعدة في وضع عقلك عندما يعاني أسهل.         ... مرة أخرى في تايلاند، حيث الاجتماعية في السنوات العشر الأخيرة قبل. هناك حركة لمعرفة المزيد عن الموت ونهاية مرحلة رعاية المريض يظهر جدية لا أقل. بدءاً من مجموعة صغيرة من الناس، والعاملين في مجال الصحة قبل الاستمرار في النمو ببطء حتى آخر أقدم من "قبل أموت, مع السابقة إلى الموت"، مركز تجاري عملاق لأهواء الصف الأوسط في منتصف تشرين الأول/أكتوبر نمط الجناح بشبكة فتحي، والتحقق من ذلك والانضمام إلى شعب تايلند، حتى เต็.مالان وعقد أكثر من المتوقع. فإنه، حتى الأجانب الذين جاءوا لحضور المفاجأة والاعجاب أن بلاده لا يمكن الحديث عن الموت في أماكن كشف هذا (قراءة المزيد من التفاصيل في هذه المادة، "قبل أن أموت مع أنه قبل أن يموت" في المجلد الغروب 19). النتائج من هذه الأعراس هو الذي يوحي إلى بعض التغيير في المجتمع الحالي، تايلند. الاعتقاد بأن الحديث عن الموت أبمونجخون قد لا يكون صحيحاً تماما، لأنه طوال العام الماضي. كل مرة أن المشروع يواجه الموت صفاء فتحي شبكة الاتصال خانة الاختيار. نظمت المناقشة، أو تدريب حول الحياة والموت، وسوف يكون هناك كثير من الناس الراغبين في الالتحاق بجميع كراكوف. عدد الأشخاص الذين هم على استعداد للتعلم، مستعد للتحدث بحرية، لكن وفاة هذه الظاهرة، توسيع نطاق واسع جعل الحديث عن الموت في الحياة اليومية للشعب. كما أنه يتطلب الجهد والإبداع. على وجه التحديد، خلق والعديدة التي تناسب معايير ومصالح فئات مختلفة من الناس في المجتمع.         ... السؤال سؤال الناس في جميع أنحاء العالم، وأهمية تعلم وفاة هذا الموضوع. شعبة الغروب مفيدة شهدت محاولة لابتكار أدوات لفتح عقلك ومفتوحة، جاء الناس للحديث في مجموعة متنوعة من تنسيقات مختلفة للفائدة. وينبغي أن نعتمد لبحث مدروس، للتعرف على المزايا. خطيرة القيود المطبقة على إيجاد وسيلة لتناسب سياق مجتمع تايلند القادم. --انظر المزيد في: http://www.budnet.org/sunset/node/291#sthash.ciUI9zYB.dpuf

ผลลัพธ์ (อาหรับ) 2:

         الموقف تجاه الحياة والموت غير صحيح. سواء الإهمال في وفاة. أكره، والخوف من الموت واحدة من الأسباب الرئيسية للمعاناة. والضغط من معظم الناس اليوم. لمزيد من الموت والخوف، حتى الموت. وذلك في محاولة لتجنب الإهمال للتفكير في الهروب ولا يهمني أن تعلم أن نكون مستعدين للموت أن يأتي، بطبيعة الحال. ولكنه اختار أن يواجه الموت عندما سيفه من محض مضت. عندما حان الوقت لأنفسهم أو لشخص قريب منك يموت. عاجز ذلك لا أعرف وبنيت أبدا أي شيء في إعداد الخاص بك،          تظهر مثل هذه المشاكل أن تكون مشاكل الإنسانية. وجدت دراسة في الخارج. واحد من الأسباب الرئيسية التي تجعل من نوعية حياة المرضى الميئوس من شفائهم تنتهي مرضاهم الفقراء وكذلك الأطباء والممرضات للموت تمكنت بصعوبة كبيرة. هو الموقف الذي رفضت دائما وفاة. فقط اقول الأخبار السيئة للصدمة. يمكن للمرضى كسرها لأسفل. أقارب قد مقاضاة المستشفى مقابل مبلغ كبير من المال. دعا "الأعراض عرضة للموت"          لذلك. على الرغم من الموظفين المختصة. من خلال التدريب على مرضى الرعاية الملطفة في مرحلة متأخرة من الحياة. (هيكتور ليما العناية ATS) كذلك. هناك أدوية لتخفيف الألم بشكل كاف. ولكن عندما العقبة الكبيرة التالية التي لا يمكن الحديث عن الموت مع المرضى وأقاربهم. الأكثر بحاجة إلى علاج "القتال حتى آخر قطرة" من ​​حيث المبدأ التوجيهي الطب الغربي الحديث. حياة تمتد حدود الضرورة. تخلق معاناة للكثير من المرضى وأقاربهم من غير المرجح أن تكون          قضية الحملة. "الموت يقول" محاولة تغيير ثقافة الموت برفضها أن نبدأ الحديث عن الموت. هذا هو ما السلطات الصحية في كثير من البلدان باعتبارها وسيلة لحل المشكلة           ...          ولكن متحدثا لإحياء ذكرى وفاة مفيد في مساعدة الناس للموت بشكل جيد ليس فقط. هذا يمكن أن يكون المستقبل القريب أو البعيد، لا أحد يعرف، ولكن من المفيد أيضا تقديم النتائج على الفور. الحياة هي الدرع متجدد الهواء خفيفة مصدر إلهام للعيش قيمة مثل وقائي، فضلا عن المساعدة التي وضعت على حياة أسهل، أيضا          ...          العودة إلى تايلاند. في السنوات العشر الماضية. هناك حركة لمعرفة من وفاة وتظهر رعاية المرضى المصابين بأمراض خطيرة أن يكون ليس أقل. من مجموعة صغيرة من العاملين في مجال الرعاية الصحية. واصلت التوسع ببطء. آخر موعد لهذا الحدث، "قبل أن أموت قبل الموت،" الصف نزوة الدائرة. بحلول منتصف أكتوبر من العام الماضي لتفقد شبكة المخابرات. وقد وجدت تايلاند وبنغلاديش أن المشاركين بشكل كامل مساحات. أكثر مما كان متوقعا، فإنه من غير المعقول. حتى الأجانب الذين يحضرون فوجئت والإعجاب. في بلاده لا يمكن أن نتحدث بصراحة عن الموت في مكان مثل هذا. (اقرأ المزيد في مقال بعنوان "قبل أن أموت قبل الموت" في الغروب رقم 19)          من قال المنظمون. مثال واحد، أشار إلى بعض التغييرات في المجتمع في تايلند. الاعتقاد بأن الحديث عن الموت للأسف ليس دائما حقيقة واقعة. لأن منذ سنوات عديدة. وتواجه جميع المشاريع الموت بسلام. شبكة المخابرات ندوة أو التدريب عن الحياة والموت. سوف يكون هناك الكثير من الأشخاص الذين يرغبون في المشاركة في جميع الملاعب. تبين أن هناك ما لا يقل هم على استعداد للتعلم. على استعداد للحديث عن الموت علنا. لكن هذه الظاهرة تمتد إلى الإعداد الأوسع. للحديث عن الموت في الحياة اليومية للناس. كما أنه يتطلب الكثير من الجهد والإبداع. خاصة إنشاء مجموعة التي تتلاءم مع ظروف الحياة ومصالح الجماعات المختلفة. في المجتمع          ...          وهذه الأسئلة إنه سؤال من الناس في جميع أنحاء العالم الذين يرون أهمية التعلم عن الموت. قسم Saraniikr غروب الشمس شوهد في محاولة لابتكار أداة لفتح العقل وفتح الطريق أمام الناس للحديث حول هذا الموضوع في مختلف المصالح المختلفة. هل ينبغي علينا أن تفكر بعناية لمعرفة الايجابيات. على محمل الجد حدود من أجل تطبيق السياق الاجتماعي المناسب لتايلاند   - انظر أكثر في: http://www.budnet.org/sunset/node/291#sthash.ciUI9zYB.dpuf.

ผลลัพธ์ (อาหรับ) 3:

"...")) - الموقف، والموقف تجاه الحياة والموت غير صالح.سواء كان سهوا في الموت، الكراهية، الخوف من الموت، هو عامل مهم ของความทุกข์.و أشدد على أغلب الناس اليوم.لذا حاولي تجنب إهمال التفكير في الهروب و لا الحرص على تعلم يعد الموت القادمة.ولكن يختار مواجهة الموت سيف الصفحة عند الخروج من ليانغ.لذلك لا، لأنه لا توجد المعرفة، ولم يعد ما
.
.. ")"). ويبدو أن مشكلة المشاكل المشتركة التي تواجهها البشرية.في البلدان الأجنبية وجدت أنواحدة من الأسباب الرئيسية التي تجعل نوعية حياة المرضى الذين يعانون من نهاية مرحلة المرضى وأقاربهم، سيئة.هو موقف يرفض أن يموت.فقط اخبار سيئة يمكن أن تؤثر على العقل.المريض تزداد سوءاً.حتى الاقارب قد مقاضاة المشفى والمال، المعروفة باسم "الأعراض معرضون للوفاة"
.
.. ""... لذا، على الرغم من الموظفين ذوي المعرفة و القدرةتدريب في مجال الرعاية الملطفة في نهاية الحياة (بال) سباق القوارب الرعاية الفعالة وكذلك هذا يقلل من الألم بشكل كاف.ضرورة الحفاظ على "القتال حتى آخر قطرة." الطريق الرئيسي من الطب الغربي الحديثولد تمتد أيضاً ضرورة حياتية.خلق معاناة العديد من المرضى وأقاربهم مستبعداً
.
".)"... "إن حملة الموت".محاولة تغيير الثقافة يرفض أن يموت مع بدء الحديث عن الموت.هذا ما تقوم به السلطات الصحية في كثير من البلدان تستخدم الحلول

.. ""......)

.. ")"... ولكن تحدث في ذكرى وفاة ليس فقط مفيدا في مساعدة الناس تموت.قد تكون قريبة أو بعيدة في المستقبل، لا أحد يعرف، ولكن أيضا لديه ميزة الحالي ترى النتائج على الفور.ما هي دوافع العيش قي وليس الإهمال، فضلا عن مساعدة داخل القلب عندما كانوا يعانون أسهل أيضاً!
".......)

.. ")"... تعود على المجتمع خلال السنوات العشر الماضية.هناك حركة طيبة يطلعون الموت ورعاية المرضى الذين يعانون من نهاية مرحلة الجد تظهر ليست صغيرة.انطلاقا من مصلحة الشعب والعاملين في قطاع الصحة في مجموعات صغيرة.