เมื่อเราพูดถึงโรงเรียนนักเรียนจะคิด

เมื่อเราพูดถึงโรงเรียนนักเรียนจะคิดได้อับดับแรกว่าเป็นสถานที่สถานที่หนึ่งที่ให้ความรู้ให้เพื่อนและให้สังคมใหม่ๆ มีครูอาจารย์คอยให้คำปรึกษาแนะแนวทางในการแก้ปัญหาและค่อยสั่งสอนให้คนเป็นคนดีเปรียบเหมือนว่าเป็นพ่อแม่อีกคนโรงเรียนก็เสมือนกับบ้านหลังที่สองของเรา
ฉันยังจำก้าวแรกที่เข้าไปเรียนโรงเรียนแห่งนั้นได้ฉันรู้สึกตื่นเต้นดีใจที่สามารถสอบแข่งขันเข้ามาเรียนได้นอกจากความรู้สึกตื่นเต้นดีใจแล้วยังมีความรู้สึกอีกความรู้สึกนั้นคือความกลัวกลัวที่จะพบเจอเพื่อนใหม่สังคมใหม่ที่ฉันไม่เคยรู้จักกลัวที่จะต้องรู้จักเพื่อนที่มาจากต่างสถานที่ต่างโรงเรียนถึงโรงเรียนของฉันจะไม่ใหญ่โตมากนักแต่นับได้ว่าเป็นอีกโรงเรียนหนึ่งที่ได้สอนให้นักเรียนได้เรียนรู้ทั้งภาควิชาศาสนาสามัญสอนให้เข้าใจในศาสนานั่นเป็นสิ่งที่สำคัญ
โรงเรียนเหมือนเป็นบ้านหลังที่สองถ้าเรารู้จักรักบ้านของเราเราก็ต้องเติบโตเป็นผู้ใหญ่ที่ดีและมีคุณภาพเพื่อไปพัฒนาบ้านของเราให้เจริญยิ่งขึ้นฉันเชื่อว่าจากจุดเล็กๆที่เราพัฒนาสามารถเป็นประโยชน์กับคนรุ่นหลังและเป็นประโยชน์กับประเทศชาติของเรามากมาย

ผลลัพธ์ (อาหรับ) 1:

عندما نتحدث عن طلاب المدارس الثانوية سيكون المستوى الأول هو للأسف نظراً لمعارفها، وأصدقاء جدد، وعلى المجتمع. هناك نصيحة للمعلم والتوجيه في حل المشكلات وتعليم الناس نتيجة أن الوالدين، المدرسة، آخر كما لدينا بعيداً عن المنزل.وما زلت أذكر الخطوة الأولى إلى المدرسة وأنا مسرور لتكون قادرة على اختبار للتعلم هو متحمس لتأتي. بالإضافة إلى ذلك، هناك أيضا متحمس للشعور بالسعادة، الشعور مرة أخرى وهذا هو الخوف من الشعور بالخوف العثور على أصدقاء جدد، مجتمع جديد، أنا لم يعرف الخوف معرفة الأصدقاء الذين أتوا من أماكن مختلفة، ومدرسة مختلفة لمدرستي كبير جداً، ولكن الذي تم تدريس المدرسة، يتعلم الطلاب على السواء تعليم العاديين فهم الدين وإدارة الدين، وهذا أمر مهم.المدرسة كمنزل ثان، إذا كنا نعرف حب وطننا، نريد أن تنمو لتصبح الكبار وتطوير نوعية بيوتنا، تنمو أكثر من ذلك، أعتقد أن علينا وضع نقطة صغيرة يمكن أن تكون مفيدة للأجيال، ومفيدة للكثير من بلدنا.

ผลลัพธ์ (อาหรับ) 2:

عندما نتحدث عن المدرسة، والطلاب سوف يكون المرتبة الأولى وهذا هو مكان واحد لتعليم أصدقائهم وجعل المجتمع الجديد. وقد المعلمين تتشاور التوجيه لحل المشكلة وتدريجيا يعلم الناس أن يكون أهل الخير من هذا القبيل كوالد، مدرسة أخرى هي بمثابة البيت الثاني
لنا، ما زلت أتذكر أول خطوة في غرفة المدرسة. أشعر بالسعادة أن البطولة جاءت لديهم شعور من الإثارة ولكن أيضا شعور هو الخوف، ويخاف أن يلتقي المجتمع الجديد الذي عرفته يخشى أبدا في كسب الاصدقاء. قادمة من مكان مختلف في مدرسة مختلفة إلى المدرسة وأود أن لا تكون كبيرة جدا، ولكن لدينا مدرسة لتعليم الطلاب لتعلم كل من دائرة الدين يعلم أن الدين مهم في التفاهم.
المدرسة هي مثل منزل ثان إذا نحن نحب وطننا، لقد نمت أفضل وتحسين نوعية بيوتنا في النمو حتى أكثر من ذلك، وأعتقد أن من القليل الذي يمكننا تطوير مفيدة. مع الأجيال القادمة وتكون ذات فائدة لكثير من أمتنا.

ผลลัพธ์ (อาหรับ) 3:

عندما نتكلم عن طلاب المدارس سوف تكون في أول عمق هذا هو مكان المعرفة إلى أصدقائك الشبكات الاجتماعية الجديدةوأذكر أول خطوة الذهاب إلى المدرسة من أن أشعر بالإثارة التي يمكن أن تكون مدرسة يالخيزرانة المنافسة. بالإضافة إلى الشعور بالإثارة مسرورة الشعور مرة أخرى مشاعر الخوف من الخوف إلى إيجاد أصدقائك؟في الاجتماعية الجديدة التي لم يعرف الخوف إلى معرفة أصدقائك التي تأتي من أماكن مختلفة من المدرسة مدرستي ليست كبيرة جدا، إلا أن أحد المدارس التي تعلم الطلاب التعلم كلية الديانات الثلاث.تعلم بشكل خاطئ إلى فهم الدين مهم
المدرسة الثانية إذا نحن نحب وطننا. ونحن بحاجة إلى نمو كبير في الجودة في تطوير بيتنا والرخاء. أعتقد أن الصغيرة لا يمكن أن نضع مصلحة جذورسلسلة مفيدة إلى البلاد العديد من