การค้าบริการทางเพศ โดยเฉพาะโสเภณีเด

การค้าบริการทางเพศ โดยเฉพาะโสเภณีเด็ก เป็นธุรกิจมืดที่แพร่หลายมานานและเป็นปัญหาสังคมที่แก้ไม่ตก ส่วนใหญ่การค้ากามโดยใช้เด็ก จะพบในเมืองท่องเที่ยวต่างๆ ไม่ว่าจะเป็นไทย เปอร์โตริโก หรือเม็กซิโก แต่สำหรับอียิปต์ ประเทศศูนย์กลางการเรียนรู้ศาสนาอิสลาม และได้ชื่อว่าเป็นประเทศเคร่งศาสนาที่สุดประเทศหนึ่งในโลก กลับกลายเป็นแหล่งธุรกิจค้าประเวณีเด็กที่ใหญ่โตไม่แพ้กรุงเทพฯ แถมยังเป็นการค้าประเวณีรูปแบบใหม่ ที่มาในคราบของ "การแต่งงานชั่วคราว"


ในโลกกำลังพัฒนา เด็กสาววัย 15-18 ปี หรืออาจจะเด็กกว่านั้น จำนวนถึง 1 ใน 7 ต้องถูกบังคับให้แต่งงานโดยไม่สมัครใจ คิดเป็นตัวเลขที่น่าตกใจถึง 38,000 คนต่อวัน ในจำนวนนี้มีไม่น้อยที่การถูกบังคับให้แต่งงาน ไม่ใช่การแต่งงานจริง แต่เป็นการสวมรอยค้าประเวณีเด็ก โดยเฉพาะในอียิปต์ ที่ธุรกิจค้าบริการทางเพศโดยใช้เด็กกำลังเฟื่องฟูมาก ภายใต้ชื่อที่สวยหรูว่า "บริการแต่งงานชั่วคราว"


ลูกค้าของธุรกิจแต่งงานชั่วคราวในอียิปต์ทั้งหมดเป็นเศรษฐีอาหรับ 81% เป็นชาวซาอุดีอาระเบีย ส่วนอีก 10% เป็นชาวสหรัฐฯอาหรับเอมิเรตส์ ซึ่งคนเหล่านี้เป็นชาวมุสลิมเคร่งศาสนา จึงไม่ต้องการใช้บริการโสเภณี ซึ่งถือว่าขัดต่อกฎหมายชารีอาและหลักธรรมทางศาสนา แต่เมื่อมาท่องเที่ยว เศรษฐีเหล่านี้ก็ต้องการเด็กสาวๆ ไว้คอยบริการไม่ต่างจากผู้ชายชาติอื่น ทำให้เกิดธุรกิจเลี่ยงบาลีอย่างการแต่งงานชั่วคราว ซึ่งเมื่อแต่งงานกันแล้วก็ถือว่าสามารถมีเพศสัมพันธ์กันได้ตามปกติ ไม่ขัดต่อศีลธรรมแต่อย่างใด


ลักษณะการซื้อบริการภรรยาชั่วคราว มี 2 รูปแบบ แบบแรกเป็นการซื้อบริการแบบคืนเดียว ไม่ต่างจากการใช้บริการโสเภณีทั่วไป ราคาย่อมเยาว์เพียงประมาณ 100 ดอลลาร์ หรือ 3,000 บาทต่อคืน แต่อีกแบบหนึ่งจะเป็นที่นิยมมากกว่า คือการเหมาระยะยาว ตั้งแต่ 1-3 เดือน ซึ่งเป็นช่วงเวลาที่นักท่องเที่ยวจากตะวันออกกลางส่วนใหญ่ใช้ในการเที่ยวที่อียิปต์ โดยราคาจะอยู่ที่ 10,000 ดอลลาร์ หรือ 300,000 บาท และมีบางกรณีที่การแต่งงานอาจจะยาวนานถึง 1 ปี โดยเด็กสาวที่ถูกซื้อจะต้องบินกลับไปกับผู้ซื้อ และต้องทำงานบ้านให้กับสามีของเธอด้วย เรียกว่าเป็นทาสค้ากามอย่างเต็มรูปแบบ


ฟังดูแล้วธุรกิจแต่งงานชั่วคราวอาจจะไม่ต่างกับธุรกิจเมียเช่าในเมืองไทยนัก แต่แตกต่างตรงที่มีการผูกมัดทำพิธีกรรมทางศาสนา แม้จะเป็นการมีเพศสัมพันธ์เพียงชั่วข้ามคืน และสิ่งที่เป็นความแตกต่างสำคัญที่สุด ก็คือเหยื่อของการแต่งงานชั่วคราวในอียิปต์เป็นเด็ก บางคนต้องผ่านการแต่งงานมากกว่า 60 ครั้งก่อนที่พวกเธอจะอายุถึง 18 ปีเสียอีก

ผลลัพธ์ (อาหรับ) 1:

الجنس التجاري الخدمات، وفي دعارة الأطفال خاصة كعمل تجاري في الظلام لفترة طويلة ولا تقع حل المشاكل الاجتماعية على نطاق واسع. معظم الأطفال في ممارسة الجنس التجارية، استخدام وجدت في مدن مثل بورتوريكو أو ما إذا كانت "المكسيك تايلاند" بل للبلد مصر دراسة مركز الإسلام وهو المعروف باسم أحد البلدان الأكثر متدين في العالم. أصبح مرة أخرى من أعمال، وبغاء كبيرة لا الدعارة في بانكوك هو النموذج الجديد في فيلم "الزواج المؤقت". في العالم النامي. فتاة الإعمار 15-18 عاماً أو أصغر سنا، ربما يصل إلى 1 في 7 تجبر على الزواج ولا تجعل مقدم الطلب ويعتقد 38000 شخص في اليوم الواحد. لا يوجد الأقل من هذه واضطر الزواج ليس زواج، ولكن كبغاء النصاب، خاصة في الأطفال، وتجارة الجنس، خدمات الأعمال، مصر استخدام جداً بيبي بوم. تحت اسم جميل "عرس الخدمة مؤقتاً." الأعمال تجارية الزواج المؤقت في جميع العرب في مصر 81% من مواطني المملكة العربية السعودية. ال 10% الأخرى هي "الإمارات العربية" الولايات المتحدة، وهؤلاء الناس ورع المسلمين لا تحتاج إلى استخدام البغايا الذين تعتبر غير قانونية ودينية شاري، أديداس، لكن عندما يتعلق الأمر بهذه، سيكون مصدر جذب سياحي للأطفال، وخدمات الفتيات من الرجال الوطنية الأخرى. تتسبب في الأعمال التجارية لتجنب الزواج المؤقت، بالي، الذي، عندما تتزوج، واعتبرت أن يكون نفس الجنس كالمعتاد. أنها لا تتعارض مع الأخلاق. نتطلع إلى شراء الخدمة، زوجة مؤقتة 2، الشكل الأول هو الليل فقط لشراء خدمة. لا يختلف سعر الشوارع نموذجية فقط 100 دولار، أو ما يقرب من 000 3 باهت لليلة الواحدة، ولكن آخر واحد أكثر شعبية إلى موريا من 1-3 أشهر، وهي فترة في فيها السياح من الشرق الأوسط، يمكن أن تكون أساسا في مصر، حيث معدلات 10000 دولار، أو 300000 باهت وهناك بعض حالات الزواج التي تصل للسنة 1-منذ فترة طويلة بفتاة شابه كانت تحلق مرة أخرى إلى المشتري وترغب في العمل مع زوجها. تجارة الجنس يسمى الرق. الاستماع إلى عرض والزواج المؤقت، والأعمال التجارية قد لا تكون الأعمال التجارية من بلده الإيجار في تايلند، ولكن يختلف في أن هناك حتى طقوس دينية ملتزمة وسوف يمارسون الجنس فقط بين عشية وضحاها، وما هو الفرق الأكثر أهمية أن ضحايا الزواج المؤقت في مصر كطفل. بعض الناس بحاجة إلى الذهاب من خلال أكثر من 60 مرة قبل الزواج، وأنهم سوف العمر يصل إلى 18 عاماً.

ผลลัพธ์ (อาหรับ) 2:

تجارة الجنس لا سيما دعارة الأطفال وهناك أعمال المظلم الذي المشاكل الاجتماعية الطويلة والواسعة النطاق لا يمكن حلها. معظم تجارة الجنس مع الأطفال. انها وجدت في مختلف المدن سواء تايلاند، بورتوريكو أو المكسيك، ولكن بالنسبة لمصر. المركز الدولي للتعليم الإسلامي. وكان اسمه كواحد من أكثر الدول الدينية في العالم. ولدت في بغاء الأطفال واسع، لا بانكوك. أيضا، شكلا جديدا من أشكال الدعارة. مصادر في تمويه "الزواج المؤقت" في العالم النامي، الذين تتراوح أعمارهم بين 15-18 سنة الفتيات أو أكثر، وتصل إلى واحد في سبعة أطفال أجبروا على الزواج غير الطوعي. هو الرقم ينذر بالخطر من 000 38 شخص يوميا، والتي لا تقل الزواج القسري. ليس زواجا حقيقيا ولكن تظاهر بأنه دعارة الأطفال ولا سيما في مصر تجارة الجنس تزدهر مع العديد من الأطفال. تحت هذا الاسم يستحق. ل "زواج المتعة" زبائن القطاع التجاري من الزواج المؤقت في مصر غنية المملكة العربية السعودية هو 81٪ و 10٪ في دولة الإمارات العربية الأمريكية. أن هؤلاء الناس هم من المسلمين الملتزمين. أنا لا أريد أن استخدام خدمات البغايا أبو شريف، وهو ما يتعارض مع القانون والمبادئ الدينية. ولكن عندما يتعلق الأمر السياحة هذه الملايين يريدون الفتيات. المقدمة لا يختلف عن غيره من الرجال. والشركات في جميع أنحاء بالي باعتباره زواج المتعة. مرة واحدة متزوجة واعتبر، أن ممارسة الجنس بشكل طبيعي. لا بأي شكل من الأشكال يتعارض مع طبيعة مشتريات زوجة مؤقتة لها شكلين: أولهما شراء ليلة واحدة. لا يختلف عن عاهرة المشترك. بأسعار معقولة، وفقط حوالي 100 باهت أو 3000 $ لليلة الواحدة، ولكن الآخر هو أكثر شعبية. ميثاقا طويلة الأجل من 1-3 أشهر، وخلالها مسافرين الوقت من الشرق الأوسط، تستخدم أساسا للسفر إلى مصر. والثمن هو 10000 باهت، أو 300،000 $، وهناك بعض الحالات التي يكون فيها الزواج قد تستغرق ما يصل الى سنة واحدة تم شراؤها من قبل فتاة شابة كان ليعود إلى المشتري. والعمل مع زوجها. دعا عبدا الجنس، كامل الصوت، ثم العمل قد لا يكون الزواج المؤقت مع الإيجار الزوجة في تايلند. ولكنها مختلفة من حيث أنه واجب ديني. حتى في الكونغرس بين عشية وضحاها. وما هو الفرق الأكثر أهمية. كان ضحية الزواج المؤقت في مصر عندما كان طفلا. وقد تزوج بعض أكثر من 60 مرة قبل بلوغهم سن 18 عاما مرة أخرى.

ผลลัพธ์ (อาหรับ) 3:

على الجنس, لا سيما الاطفال للبغاء مظلم تستخدم على نطاق واسع، من المشاكل الاجتماعية التي لا تحل معظم انخفاض الرغبة الجنسية التجارية باستخدام الأطفال في جولة في المدينة من تايلند، بورتوريكو أو المكسيكالمركز الإسلامي من معرفة اسم البلد صالح أفضل بلد في العالم اصبح العمل وبغاء الاطفال. مثل بانكوك البغاء، على الشكل الجديد." الزواج المؤقت "
ستفعل

في العالم النامي على الفتاة سن العلوى من الطابق 15 إلى 18 سنة أو قد يكون الطفل من أن تصل إلى 1 في 7 يجب على الزواج دون تفكير التبرعات إلى عدد من المثير للقلق أن 38,000 شخص في اليوم الواحد في هذا العدد لا يقل عن مجبرة على الزواج وليس حفل زفاف ولكن من هو على ارتداء الطفل البغاء، ولا سيما في أرض مصر الشريك التجاري الخدمات الجنسية من استخدام الطفل هو ازدهار تحت اسم الأنيقة التيستفعل

على الزبون أن الزواج وقفة في كل أرض مصر مليونير عربي 81% من السعودية 10% في الولايات المتحدة، والامارات العربية المتحدة، هذه المسلمين المتدينين و لا تريد استخدام خدمة البغايا.ولكن عندما يتعلق الأمر إلى أماكن الجذب السياحي في هذه الخدمة لا تختلف عن الرجل في مسائل أخرى حول "اللغة في حفل زفاف مؤقتا.لا يتعارض مع أي المعنوية


. الخدمة مؤقتا حتى زوجته 2. الأول هو شراء لليلة واحدة لا تختلف عن استخدام خدمات البغايا العامة الرخيصة والمطاعم العرقية عن مائة دولار أو 3,